عمرو مصطفى يكشف محاولات الضغط عليه لبيع موهبته: من يقصد؟ - تدوينة الإخباري

0 تعليق ارسل طباعة

يواصل الملحن والفنان عمرو مصطفى إثارة الجدل عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، وفي منشور جديد، عبّر عن استيائه من ما أسماه "مشاكل مفتعلة" تهدف إلى تصويره كشخص يثير المشاكل.

منشور جديد لعمرو مصطفى

وأكد عمرو مصطفى في منشوره العام، أنه لا ينوي الرضوخ لتلك الضغوطات، قائلاً: "بقالهم 25 سنة وهم يضعونني في مشاكل حتى يظهروني بشكل المشاغب".

تحدث عمرو مصطفى عن أهمية الصدق في فنه، مشيراً إلى أن "موهبته ليست للبيع". وأوضح أنه لن يتنازل عن أسلوبه الفني، مشدداً على ضرورة تقديم ألحان صادقة تعكس هويته الفنية، مضيفاً: "أنا صادق بروحي، وده اللي مضايقهم، لكن هفضل كده خلّوني في حالي".

وأوضح عمرو مصطفى في منشوره المثير للجدل، أن الحرب عليه مستمرة منذ نحو ربع قرن، والضغط يزيد عليه لبيع موهبته، وللسير في الاتجاه الذي يحدده له البعض، إلا أنه لم يكشف هوية من يخاطب.

على صعيد آخر، أطلق عمرو مصطفى مؤخراً أغنيته الجديدة "ليها فيا" عبر قناته الرسمية على يوتيوب، حيث قام بتأليف الألحان وكتابة الكلمات، بينما تولى نادر حمدي توزيع الأغنية.

أزمات عمرو مصطفى

هذه ليست المرة الأولى التي يثير عمرو مصطفى فيها جدلاً واسعاً بالحديث عن أزماته مع زملائه في الوسط الفني، معلناً خلافه مع النجم عمرو دياب الذي تعاون معه في الكثير من الأغاني والأعمال على مدار سنوات عمله الطويلة، مما صنع موجة انقسام دائمة حول آرائه، بين معجبيه ومعجبي الهضبة.

وفي مقابلة سابقة، تحدث عمرو مصطفى عن رفضه للمقارنة مع الفنانين الجدد، مؤكداً أنه لا يمكن وضعه في نفس الخانة. وأوضح أنه قد نجح في الوصول بأعماله إلى جميع أنحاء العالم، حيث غنى له فنانون من جنسيات مختلفة، مما يعكس تأثيره الكبير في الساحة الفنية. "أنا فنان عالمي وليا ألحان في جميع أنحاء العالم"، بهذه الكلمات عكس ثقة كبيرة في مسيرته الفنية.

كما تعرض عمرو مصطفى لبعض الخلافات مع شركات الإنتاج، حيث كانت هناك مشكلات خاصة بتوزيع الأغاني وتوقيع العقود. هذه الخلافات أثرت على بعض المشاريع الفنية التي كان يعمل عليها، مما أدى إلى تأجيل بعض الإصدارات. ومع ذلك، استطاع مصطفى التغلب على هذه المشكلات من خلال إعادة التفاوض مع الشركات وإيجاد حلول مناسبة.

تطرق مصطفى أيضًا إلى علاقاته في الوسط الفني، حيث كشف عن كواليس مكالمته مع الملحن مدين، مؤكدًا على الفخر بصداقتهما. وفتح باب النقاش حول العلاقة بين الفنانين، حيث يتطلع عمرو دائمًا إلى تعزيز الروابط بين الأجيال المختلفة في الموسيقى. ورغم الضغوطات والتحديات، يبقى متفائلًا بمستقبل الفن.

الكثير من الأسماء اللامعة في عالم الفن أيضاً تورطت في قائمة خلافات عمرو مصطفى، الذي أوضح في تصريحات سابقة أنه كان يبدع في عمله للآخرين على حساب أعماله الخاصة، وهو ما أصر على تغييره مؤخراً، ليقوم بالتلحين والغناء لنفسه.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق