تصدر فريق هام كام 2 النرويجي، الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية، عناوين الصحف بتعيين مدرب ذكاء اصطناعي لمباراة واحدة، في حيلة دعائية من قبل راعيهم.

تم الترويج للذكاء الاصطناعي على أنه يتمتع بوصول إلى كميات هائلة من بيانات المباريات في الوقت الفعلي، واعدًا باستراتيجيات متطورة.

بينما تقدم الفريق في البداية بفضل توقع الذكاء الاصطناعي لاتجاه غطس حارس مرمى الخصم، سرعان ما تدهورت الأمور. تضمنت قرارات الذكاء الاصطناعي المشكوك فيها وضع حارس المرمى في مهمة رمي الكرة عن الجانب بسبب كبر حجم يديه ونشر تشكيلة هجومية قوامها 1-0-9.

اعترف مدير الفريق بأن اللاعبين اقتنعوا في البداية بالفكرة، لكن ما حصل خلال المباراة سلّط الضوء على القيود المفروضة على الاعتماد فقط على الذكاء الاصطناعي.