عاجل

عودة خالد أرغنتش: تفاصيل المسلسل التركي "إذا خسر الملك" - تدوينة الإخباري

0 تعليق ارسل طباعة

ينطلق قريباً عرض المسلسل التركي الجديد "إذا خسر الملك"، وسط توقعات بأن يحجز موقعاً بارزاً بين المسلسلات التركية لهذا العام، نظراً لعناصر التشويق التي كشف عنها الإعلان الترويجي الرسمي الخاص به.

تفاصيل مسلسل "إذا خسر الملك" لـ خالد أرغنتش 

يمثل مسلسل "إذا خسر الملك" عودة النجم خالد أرغنتش، المعروف عربياً بدوره في مسلسل "حريم السلطان"، ويأخذ المسلسل طابعاً درامياً رومانسياً، إذ يجسد أرغنتش شخصية كنان، وهو رجل تربى على أنه ملك، اعتاد أن يحصل على ما يريد بفضل ثروته وسلطته، إلا أن حياته تنقلب رأساً على عقب، ليواجه تحديات غير مألوفة، ويقع في حب نادلة تعمل في المطعم الذي يرتاده.

الإعلان التشويقي الرسمي لمسلسل "إذا خسر الملك":

الإعلان الترويجي للمسلسل حمل كلمات غامضة ومشوقة: "في قديم الزمان، في بلد مغطى بالقش وأبراجه تصل إلى السماء، عاش ملك وسيم جداً"، أما البوستر الرسمي، فقد أثار مزيداً من التساؤلات بعبارته اللافتة: "هل انتصارك مرآة لخسارتك؟".

يضم المسلسل طاقماً مميزاً من الفنانين، إلى جانب خالد أرغنتش، ومنهم ميرفي ديزدار، جيهان تالا، نيلبيري شاهينكايا، مراد غاريباوغلو، نالان كوروكيم، فولدين سوغوت إتيك، إزجي أولوسوي، أصليهان جوربوز، فرهان غولشاه فارليوغلو، إيديل ينير، آيشين غورلر، علي ريزا كويبيلاي، وفيرهات يلماز، جانان شاميوردو، وتم التحضير للعمل وتصويره على مدار الشهور الماضية، فيما أُصدر الإعلان الترويجي الأول ليحظى بتفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.

استدعاء خالد أرغنتش للتحقيق في قضية سياسية

على صعيد آخر، أصدرت النيابة العامة في إسطنبول أمراً باستدعاء النجم خالد أرغنتش وزميله رضا كوجا أوغلو للتحقيق، ضمن تحقيقات تتعلق بأحداث حديقة غيزي عام 2013، حيث يُتهم النجمان بالشهادة الزور بشأن علاقتهما بمديرة الأعمال عائشة باريم، التي تواجه اتهامات بمحاولة الإطاحة بالحكومة.

ووفقاً للتقارير القضائية، فإن باريم، مالكة شركة ID İletişim، كانت تلعب دوراً محورياً في توجيه بعض الفنانين للمشاركة في الاحتجاجات المناهضة للحكومة بين مايو/أيار ويونيو/حزيران 2013، وكشفت التحقيقات عن وجود اتصالات مكثفة بين باريم وعدد من المعتقلين في القضية، أبرزهم الممثل ميمت علي ألابورا، الذي غادر تركيا منذ سنوات، إضافة إلى رجل الأعمال عثمان كافالا، المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة بتهمة التآمر ضد الدولة.

أنكر أرغنتش وكوجا أوغلو سابقاً وجود أي علاقة مع باريم خلال تلك الفترة، إلا أن ظهور أدلة جديدة دفعت السلطات لاعتبار تصريحاتهما شهادة زور، مما استدعى استجوابهما مجدداً، وامتد التحقيق ليشمل أيضاً نجوماً بارزين مثل بيرغوزار كوريل، نجات إشلر، توبا بويوكستون، نهير أردوغان، وجيدا دوفنجي، في إطار تحقيق موسع لكشف أي دور محتمل للمشاهير في الاحتجاجات، التي وصفتها الحكومة بأنها "محاولة انقلابية"، وتشير التقارير إلى أن عائشة باريم، بحكم إدارتها لأعمال عدد كبير من الفنانين، استخدمت نفوذها لدفعهم نحو دعم الاحتجاجات، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو بالمشاركة المباشرة في التظاهرات، مما عزز زخم الحركة الاحتجاجية في ذلك الوقت.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق