ضرب زلزال بلغت قوته 7,6 درجات البحر الكاريبي السبت، حسبما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، ما استدعى إطلاق تحذير من حدوث تسونامي في كوبا وهندوراس وجزر كايمان لفترة وجيزة.
ووقع الزلزال في قلب البحر الكاريبي. وكان متوقعًا أن تصل الأمواج إلى 3 أمتار في كوبا وإلى متر واحد في هندوراس وجزر كايمان، وفقا لمركز التحذير من أمواج تسونامي في المحيط الهادئ الذي وضع في البداية أيضا تسع دول أخرى في حالة تأهب.
وتم رفع حالة التأهب في الساعة 02,00 بتوقيت غرينتش دون الإبلاغ عن أي أضرار.
وفي منتصف نوفمبر، ضرب زلزالان قويان قبالة الساحل الجنوبي لكوبا، ولكن دون أن يتسبب ذلك في وقوع إصابات أو إطلاق تحذير من حدوث تسونامي.
ووقع الزلزال في قلب البحر الكاريبي. وكان متوقعًا أن تصل الأمواج إلى 3 أمتار في كوبا وإلى متر واحد في هندوراس وجزر كايمان، وفقا لمركز التحذير من أمواج تسونامي في المحيط الهادئ الذي وضع في البداية أيضا تسع دول أخرى في حالة تأهب.
أخبار متعلقة
وفي منتصف نوفمبر، ضرب زلزالان قويان قبالة الساحل الجنوبي لكوبا، ولكن دون أن يتسبب ذلك في وقوع إصابات أو إطلاق تحذير من حدوث تسونامي.
تصاعد وتيرة الزلازل
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق