حققت مدينة الملك فهد الطبية إحدى مكونات تجمع الرياض الصحي الثاني إنجازاً متقدماً في تصنيف الخدمات الصحية من "براند فاينانس" (Brand Finance)
إذ جاءت في المركز الـ 63 عالمياً لأفضل 250 مستشفى لعام 2025، والمركز الثاني على مستوى المملكة.
وجاءت مدينة الملك فهد الطبية في المرتبة الـ63 عالميًا، مما يعكس التقدم المستمر الذي تشهده المؤسسات الصحية في المملكة.
كما يؤكد هذا الإنجاز الدعم المستمر الذي يحظى به القطاع الصحي في المملكة، وجودة الخدمات المقدمة، والتطور الملحوظ في مختلف التخصصات الطبية التخصصية، كعلاج الأورام والسكتات الدماغية والقلبية والبرامج المتخصصة في برنامج التحول الصحي نحو جودة رعاية صحية للمواطنين، والتي أظهرت المدينة الطبية فيها رعاية مباشرة ووصول للمستفيدين.
كما سعت برامج التوعية الميدانية وبرامج المسئولية المجتمعية مع القطاع الحكومي والخاص، إضافة إلى التواصل المباشر في الحسابات الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي والموقع الالكتروني، فضلاً عن تعزير القيم والمبادئ التي تتماشى مع الخطط الاستراتيجية للخدمات الصحية، وتحسين بيئة العمل الجاذبة، كل هذه الأمور خلقت تقدماً ملموساً في تعزيز الصورة الذهنية حول هوية وسمعة مدينة الملك فهد الطبية وحضورها في المحافل المحلية والدولية.
إذ جاءت في المركز الـ 63 عالمياً لأفضل 250 مستشفى لعام 2025، والمركز الثاني على مستوى المملكة.
تصنيف عالمي وتقدم مستمر
ويستند التصنيف إلى استبيان شمل آلاف المتخصصين في الرعاية الصحية من أكثر من 30 دولة، حيث شمل التصنيف سبعة مستشفيات سعودية، من بينها اثنان ضمن أفضل 100 مستشفى عالميًا.وجاءت مدينة الملك فهد الطبية في المرتبة الـ63 عالميًا، مما يعكس التقدم المستمر الذي تشهده المؤسسات الصحية في المملكة.
جودة القطاع الصحي بالمملكة
ويعكس هذا التقدم الكبير في التصنيفات العالمية الجهود المبذولة ضمن برنامج تحول القطاع الصحي، وهو أحد الركائز الأساسية لرؤية السعودية 2030.كما يؤكد هذا الإنجاز الدعم المستمر الذي يحظى به القطاع الصحي في المملكة، وجودة الخدمات المقدمة، والتطور الملحوظ في مختلف التخصصات الطبية التخصصية، كعلاج الأورام والسكتات الدماغية والقلبية والبرامج المتخصصة في برنامج التحول الصحي نحو جودة رعاية صحية للمواطنين، والتي أظهرت المدينة الطبية فيها رعاية مباشرة ووصول للمستفيدين.
الخدمات الصحية المقدمة
وشهدت جودة المنتجات والخدمات الصحية واللوجستية، استحساناً ورضا لدى المستفيد، إذ تظهر في مؤشرات المتابعة والتواصل معهم لإيجاد الحلول ضمن خدمات مركز العملاء.كما سعت برامج التوعية الميدانية وبرامج المسئولية المجتمعية مع القطاع الحكومي والخاص، إضافة إلى التواصل المباشر في الحسابات الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي والموقع الالكتروني، فضلاً عن تعزير القيم والمبادئ التي تتماشى مع الخطط الاستراتيجية للخدمات الصحية، وتحسين بيئة العمل الجاذبة، كل هذه الأمور خلقت تقدماً ملموساً في تعزيز الصورة الذهنية حول هوية وسمعة مدينة الملك فهد الطبية وحضورها في المحافل المحلية والدولية.
0 تعليق