تُعد الأحساء واحدة من أهم الوجهات السياحية في المملكة، بفضل مواقعها التاريخية والأثرية المتنوعة، مثل جبل القارة، وعين نجم، وجواثا.
ولضمان تقديم أفضل خدمات للزوار من مختلف أنحاء العالم، يفخر قطاع السياحة في الأحساء بكوادره من المرشدين السياحيين المؤهلين، والذين يصل عددهم إلى أكثر من 230 مرشدًا ومرشدة.
ولا يقتصر تميز هؤلاء المرشدين على معرفتهم العميقة بالتاريخ والثقافة السعودية، بل يتمتعون أيضًا بمهارات لغوية متعددة، إذ يجيدون التحدث ب 12 لغة، من بينها الإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، واليابانية، والروسية، والصينية، والأوردو، والكورية، والفارسية.
وأكد الدكتور عبدالله المغلوث، عضو الجمعية السعودية للاقتصاد، في حديثه لـ ”اليوم“ أن المرشد السياحي أصبح إضافة كبيرة للاقتصاد السعودي.
وأوضح أن وجود المرشدين السياحيين في المملكة يساهم في تنشيط الحراك الاقتصادي من خلال زيادة الإقبال على الفنادق، ووسائل النقل، والمطاعم، والمقاهي.
جاء ذلك خلال حفل تكريم للمرشدين السياحيين في الأحساء، حضره نخبة من الشخصيات البارزة في القطاع السياحي، من بينهم خالد الفريدة، مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالأحساء سابقًا.
وأكد المغلوث، أن هذا التكريم يأتي تقديرًا لدور المرشدين السياحيين في تعزيز مفهوم الإرشاد السياحي وجذب السياح من داخل وخارج الأحساء.
فيما أعرب المرشد السياحي عادل الشبعان عن سعادته بهذا التكريم، مؤكدًا أن المرشدين السياحيين هم سفراء للوطن، يعملون على إبراز عادات وتقاليد المملكة، وتاريخها العريق، ومعالمها السياحية.
وأوضح أن عدد المرشدين السياحيين في الأحساء وصل إلى أكثر من 230 مرشدًا ومرشدة، يجيدون 12 لغة، من بينها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، واليابانية، والروسية، والصينية، والأوردو، والكورية، والفارسية.
وأكد عبدالمنعم التنم، مرشد سياحي ومدرب في الإرشاد السياحي، أن الطلب على المرشدين السياحيين في تزايد مستمر، مع تطور صناعة السياحة في المملكة.
وأشار إلى أن وزارة السياحة تقدم برامجًا للحصول على رخصة الإرشاد السياحي، والتي تتطلب اجتياز عدة دورات تدريبية في مجالات الإرشاد السياحي، والمحتوى السياحي، والإسعافات الأولية. لافتا إلى أن رؤية المملكة 2030 تستهدف زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي إلى 10%، وتوفير أكثر من مليون وظيفة في هذا القطاع، من بينها وظيفة الإرشاد السياحي.
ولضمان تقديم أفضل خدمات للزوار من مختلف أنحاء العالم، يفخر قطاع السياحة في الأحساء بكوادره من المرشدين السياحيين المؤهلين، والذين يصل عددهم إلى أكثر من 230 مرشدًا ومرشدة.
ولا يقتصر تميز هؤلاء المرشدين على معرفتهم العميقة بالتاريخ والثقافة السعودية، بل يتمتعون أيضًا بمهارات لغوية متعددة، إذ يجيدون التحدث ب 12 لغة، من بينها الإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، واليابانية، والروسية، والصينية، والأوردو، والكورية، والفارسية.
تجربة سياحية متميزة
ويعكس هذا التنوع اللغوي حرص المملكة على تقديم تجربة سياحية متميزة لجميع الزوار، بغض النظر عن جنسيتهم أو لغتهم الأم. كما يؤكد على الدور الهام الذي يؤديه المرشدون السياحيون في الترويج للسياحة السعودية، وإبراز ما تزخر به المملكة من كنوز تاريخية وثقافية.وأكد الدكتور عبدالله المغلوث، عضو الجمعية السعودية للاقتصاد، في حديثه لـ ”اليوم“ أن المرشد السياحي أصبح إضافة كبيرة للاقتصاد السعودي.
وأوضح أن وجود المرشدين السياحيين في المملكة يساهم في تنشيط الحراك الاقتصادي من خلال زيادة الإقبال على الفنادق، ووسائل النقل، والمطاعم، والمقاهي.
جاء ذلك خلال حفل تكريم للمرشدين السياحيين في الأحساء، حضره نخبة من الشخصيات البارزة في القطاع السياحي، من بينهم خالد الفريدة، مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالأحساء سابقًا.
وأكد المغلوث، أن هذا التكريم يأتي تقديرًا لدور المرشدين السياحيين في تعزيز مفهوم الإرشاد السياحي وجذب السياح من داخل وخارج الأحساء.
واجهة سياحية مهمة
وأشار إلى أن الأحساء تُعد واجهة سياحية مهمة في المملكة، بفضل مواقعها التاريخية والأثرية المتنوعة، مثل جبل القارة، وعين نجم، وجواثا.فيما أعرب المرشد السياحي عادل الشبعان عن سعادته بهذا التكريم، مؤكدًا أن المرشدين السياحيين هم سفراء للوطن، يعملون على إبراز عادات وتقاليد المملكة، وتاريخها العريق، ومعالمها السياحية.
وأوضح أن عدد المرشدين السياحيين في الأحساء وصل إلى أكثر من 230 مرشدًا ومرشدة، يجيدون 12 لغة، من بينها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، واليابانية، والروسية، والصينية، والأوردو، والكورية، والفارسية.
وأكد عبدالمنعم التنم، مرشد سياحي ومدرب في الإرشاد السياحي، أن الطلب على المرشدين السياحيين في تزايد مستمر، مع تطور صناعة السياحة في المملكة.
وأشار إلى أن وزارة السياحة تقدم برامجًا للحصول على رخصة الإرشاد السياحي، والتي تتطلب اجتياز عدة دورات تدريبية في مجالات الإرشاد السياحي، والمحتوى السياحي، والإسعافات الأولية. لافتا إلى أن رؤية المملكة 2030 تستهدف زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي إلى 10%، وتوفير أكثر من مليون وظيفة في هذا القطاع، من بينها وظيفة الإرشاد السياحي.
0 تعليق