عوامل داخلية:

- مرحلة النمو: تختلف حركة الجنين باختلاف مراحل الحمل. في الأشهر الأولى تكون الحركة بسيطة وغير محسوسة للأم، بينما تزداد وتيرة الحركة وتصبح أكثر وضوحًا في الأشهر الأخيرة.

- حجم الجنين: كلما كبر الجنين، قلت مساحة الحركة داخل الرحم، مما قد يؤثر على طبيعة حركته.

- وضعية الجنين: تؤثر وضعية الجنين داخل الرحم على نوعية الحركة التي تشعر بها الأم.

- الصحة العامة للجنين: أي مشاكل صحية قد تؤثر على نشاط الجنين وحركته.

عوامل خارجية:

- النظام الغذائي للأم: تناول الأم لأطعمة غنية بالسكر قد يزيد من حركة الجنين، بينما قد يؤدي نقص التغذية إلى قلة الحركة.

- مستوى نشاط الأم: يلاحظ أن حركة الجنين تزيد عندما تكون الأم نشطة وتتحرك، وتقل عندما تكون الأم مسترخية أو نائمة.

- وقت اليوم: يلاحظ أن حركة الجنين تكون أكثر نشاطًا في ساعات الليل.

- درجة حرارة الجو: قد يؤثر تغير درجة الحرارة على حركة الجنين، حيث قد يصبح أكثر نشاطًا في الأجواء الدافئة.

- الصوت: يستجيب الجنين للأصوات الخارجية، وقد يزيد من حركته عند سماع أصوات مألوفة أو عالية.

- الضوء: قد يتأثر الجنين بالضوء، حيث قد يزيد من حركته عند تعرض البطن للضوء.

- التوتر والقلق: يؤثر التوتر والقلق على الأم والجنين، وقد يقلل من حركة الجنين.

- الأدوية: بعض الأدوية قد تؤثر على حركة الجنين، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء أثناء الحمل.

إذا لاحظت الأم انخفاضًا ملحوظًا في حركة الجنين أو تغيرًا في نمط حركته، يجب عليها استشارة الطبيب فورًا. قد يكون هذا مؤشرًا على وجود مشكلة تتطلب التدخل الطبي.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل