ما هي صفات ليلة القدر والعلامات الصحيحة بالأدلة من السُنة النبوية وأفضل الأدعية

ليلة القدر هي من الليالي الطيبة المُباركة التي اختصها الله عز وجل بالعديد من الفضائل، وبالتزامن مع بداية العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، كان هُناك تساؤلات عِدة حول صفات ليلة القدر، وضِمن تِلك التساؤلات “ما هي العلامات التي تدل على ليلة القدر“، وأيضاً “ما هي مواصفات ليلة القدر”، وسوف نُوضحها لكم تفصيل عبر مِنصة “تدوينة”.

صفات ليلة القدر.. ما هي العلامات التي تدل على ليلة القدر؟

ليلة القدر تختص بعلامات عديدة، وترقب كافة المسلمون في جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي، وتتمثل علامات ليلة القدر بالأدلة من السنة النبوية في الآتي:

من الذين اختصهم الله تعالى برؤية ليلة القدر؟

ليلة القدر هي من الليالي المُتنقلة خلال الثلث الأخير “العشر الأواخر” من شهر رمضان المبارك، وذلك ما ذهب إليه العديد من الفُقهاء، فهي من الليالي غير المعلومة أي المجهولة، ولذلك كان يجتهد الصحابة رضوان الله عليهم في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، وبعض من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم رأوا علامات ليلة القدر، والبعض منهم قد شاهدوها في المنام، وقاموا بإخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم – فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم – “أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر”.

والله عز وجل قد يكرم بعض الأشخاص برؤية ليلة القدر سواء في المنام أو اليقظة، فمنهم من يرى أنوار تِلك الليلة العظيمة المُباركة، ويُمكن أن يشرح الله عز وجل صدر بعض الناس ويشعرون بتِلك الليلة، ولكن لا يوجد أي صفات أو دلائل مُعينة للأشخاص الذين يُمكنهم رؤية ليلة القدر.

أدعية ليلة القدر مكتوبة

تعلمت السيدة عائشة – رضي الله عنها – من النبي صلى الله عليه وسلم دعاء تقوله في ليلة القدر، حيث قالت “يا رسولَ اللَّهِ، أرأيتَ إن وافقتُ ليلةَ القدرِ ما أدعو؟ قالَ: تقولينَ: اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي”، وسوف نُوضح لكم دعاء ليلة القدر:

متى تبدأ ليلة القدر ومتى تنتهي؟ وما هي علاماتها الصحيحة وأفضل الأدعية

Exit mobile version